**الفصل : صحوة قوة كامنة** تبدأ احداث الفصل بمشهدٍ لجين، بطل قصتنا، يقاتل بشراسةٍ ضد خصمٍ غامض. تتعالى صيحات المعركة وتتطاير الشرر من صدام سيوفهما، لكن جين يبدو في موقفٍ صعب، حيث يتلقى ضربةً قوية تُسقطه أرضاً. ينهض جين بصعوبة، جسده ينبض بالألم، لكن عزيمته لم تنكسر بعد. يُدرك جين أن خصمه يفوقه قوةً ومهارةً، وأن عليه إيجاد طريقةٍ أخرى للفوز. في خضم المعركة، يسترجع جين ذكرياتٍ من حياته الماضية، ذكريات عن تدريباته القاسية على يد والده، سيد السيف الأسطوري. تظهر صورة والده أمامه، صارمًا وحازمًا، ينطق كلماتٍ محفورةً في ذاكرته: "القوة الحقيقية تكمن في داخلك، ابحث عنها". تتسلل كلمات والده إلى أعماق قلب جين، مُشعلَةً شرارة أملٍ جديد. يُدرك جين أن القوة التي يبحث عنها ليست في سيفه، بل في داخله هو، في طاقته الكامنة التي لم تُطلق بعد. يُغلق جين عينيه، مُركزًا كلَّ حواسه على طاقته الداخلية. يشعر بتيارٍ هائلٍ من الطاقة يتدفق في عروقه، طاقة هائلة لم يدرك وجودها من قبل. يفغر خصم جين فاهه دهشةً وهو يرى هالةً زرقاء اللون تُحيط بجين، تتزايد قوتها مع مرور كلِّ لحظة. تتوهج عينا جين باللون الأزرق نفسه، مُنبعثًا منه إحساسًا بالثقة والقوة. ينهض جين من جديد، لكن هذه المرة، يختلف الوضع تمامًا. لم يعد ذلك الشاب المتردد، بل أصبح مُحاربًا يمتلك قوةً هائلةً وثقةً لا تتزعزع. ينظر جين إلى خصمه نظرةً حادة، ثم ينطلق نحوه بسرعةٍ خاطفة. لا يصدق الخصم سرعة جين الجديدة، ويتلقى ضربةً قويةً تُطيح به أرضاً. ينتهي الفصل بمشهدٍ لجين واقفًا منتصبًا، سيفه مُغمدًا، بينما يتلاشى جسد خصمه في الهواء. لقد أدرك جين أخيرًا حقيقة كلمات والده، لقد أيقظ قوته الكامنة، وأصبح خطوةً أقرب لتحقيق مصيره. **ملاحظة:** بما أن الصور لم تتضمن نصوصًا، قمت بوضع سرد خيالي بناء على مجريات الأحداث في الصور وطبيعة قصة المانجا كما وصفتها.